التقطت شاشات الرادار صورة لسحابة الرماد البركانية الناجمة عن ثوران بركان أيسلندا وهي ما يشبه الوجه الذي يصرخ الأمر الذي أدى الرعب وبعث الخوف في قلوب الأوروبين.
وكانت الصورة التي التقطت من رادار محمول جوا بعد يوم من ثورة البركان تشبه إلى حد كبير لوحة رسمها الفنان النرويجي إدفارت مونك في العام 1883.وقد أثارت الصورة هلعاً في الشارع الأوروبي وأطلق المجال واسعاً أمام التكهنات حولها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق