الأحد، 2 أكتوبر 2011

مصطلحات اجتماعية ( الجزء االرابع )





حداثة
Modernity



تعبر كلمة حداثة (عصرنة أو تحديث) عن أي عملية تتضمن تحديث و تجديد ما هو قديم لذلك تستخدم في مجالات عدة، لكن هذا المصطلح يبرز في المجال الثقافي والفكري التاريخي ليدل على مرحلة التطور التي طبعت أوروبا بشكل خاص في مرحلة العصور الحديثة. بشكل مبسط، يمكن تقسيم التاريخ إلى خمسة أجزاء: ما قبل التاريخ، التاريخ القديم، العصور الوسطى، العصر الحديث والعصر مابعدالحديث . معظم الحياة الحديثة تغذت من مصادر متعددة: اكتشافات علمية مذهلة، معلومات عن موقعنا من الفضاء وتصورنا عنه، مكننة الصناعة التي حولت المعرفة بالعلوم إلى تكنولوجيا، وغيرها. كل هذا يخلق بيئات جديدة للبشر ويدمر القديمة، فهو يعجل حركة الحياة، يبلور أفكارا واتجاهات اجتماعية وسياسية ودينية، يكون قوى وسلطات جديدة، يعقّد العلاقات بين الناس وبعضهم وبين الناس والمؤسسات المختلفة، يزيد أو يغير اتجاهات الصراعات الطبقية ويفصل الملايين من البشر عن تاريخهم وعاداتهم الموروثة منذ الأزل



تغير الاجتماعي
Social Change

يشير التغير الاجتماعي إلى التغير أو الاختلاف الذي يطرأ على البناء الاجتماعي أو العلاقات الاجتماعية في المجتمع والتنظيم الاجتماعي ،ويتضمن التغير الذي يطرأ على: معدلات المواليد والوفيات، حجم الأسرة،والأدوار الاجتماعية،نمط العلاقات بين الأفراد،العلاقات بين العمال وأصحاب الأعمال، المركز الاجتماعي والمكانة الاجتماعية للمرأة، العلاقات الأسرية التوزيع السكاني لأفراد المجتمع أو التركيبة السكانية للمجتمع.


توازن اجتماعي
Social Equilibrium

يشير إلى حالة الانسجام التي يحققها النسق ،بمعنى انه في حالة سوية (تكيف) من الانسجام الداخلي مع البيئة الخارجية،فكل تغيير يحدث في جزء من النسق لابد أن تتبعه تغيرات توافقية في الأجزاء الأخرى ليتحقق التكامل


تماسك اجتماعي
Social Cohesion

يستخدم المصطلح بصفة عامة للإشارة إلى جاذبية الجماعة لأفرادها والقوى التي تعمل على استمرارية انتماء أفرادها،أي العوامل والقوى التي تعمل على المحافظة على وحدة الجماعة واستمراريتها في تحقيق أهدافها.


تمايز اجتماعي
Social Differentinon

يشير مصطلح التمايز الاجتماعي إلى تباين المراكز والأدوار الاجتماعية نتيجة للتخصص وتقسيم العمل،ويعد تمايز الأدوار الاجتماعية وظيفياً ،مطلباً أساسيا للنظم الاجتماعية ،فتمايز الادوار يؤدي إلى تكاملها وظيفياً ،كما قد يشير المصطلح إلى تمايز الأدوار المعطاة Ascribed Roies مثل دور الرجل والمرأة ،ودور الفرد المرتبط بطبقته الاجتماعية الاقتصادية أو تمايز الطبقات الاجتماعية في المجتمع..


تفكك اجتماعي
Social Disorganization

يشير مصطلح التفكك الاجتماعي إلى التصدع الذي يطرأ على العلاقات الاجتماعية أو البناء الاجتماعي أو وحدات النسق الاجتماعية،والتفكك الاجتماعي لا يكون كاملاً ولكنه نسبي ، وقد يشير المصطلح أيضا إلى انهيار الضوابط الاجتماعية أو إلى الانحراف عن المعايير والقيم السائدة في المجتمع والمقررة لسلوك أفراده..


دارونية اجتماعية
Social Darwinism

نظرية تعتبر الصراع من أجل البقاء والانتخاب الطبيعي المحرك الأول للتقدم الاجتماعي. وقد نشأت هذه النظرية عن تطبيق نظرية داروين البيولوجية على علم الاجتماع على يد فريدريش لانغ، وأدتو آمون، وبنجامين كيد. وكانت النظرية سارية في علم الاجتماع في أواخر القرن التاسع عشر. ويزعم بعض الدارونيين الاجتماعيين (ألمر بنديل وفرانسيس مونتاغو) أن الانتخاب الطبيعي والصراع من أجل البقاء يستمران في فعلهما في المجتمع الإنساني حتى هذا اليوم. ويعتقد آخرون أن الانتخاب الطبيعي كان يعمل في المجتمع في صورته الخالصة منذ مائة سنة مضت فقط. ولكنه تحت تأثير التقدم في العلم والتكنولوجيا انزوى الصراع من أجل البقاء ونشأ موقف ليس فيه الأصلح وحده هو الذي يستطيع أن يبقى، وإنما أولئك الذين قدّر لهم في ظروف سابقة أن ينقرضوا. ويرى أنصار مثل هذه النظريات جذور كل الشرور الاجتماعية في التكاثر الكثيف لأناس ناقصين. وتستخدم الدارونية الاجتماعية على نطاق واسع لتبرير طبيعة النظام الرأسمالي المزعومة "الخالدة" « التي لا يمكن إنتهاكها »، ولمهاجمة الحقوق الديمقراطية للشعب العامل، وتمجيد قانون الغاب الذي يسود في المجتمع الرأسمالي، وتصوير أصحاب الملايين كأبطال ومتفوقين، ولوضع العمال والشعب العامل بوجه عام في وضع أناس في "المرتبة الثانية".
سحر
Magic
أحد أشكال الاعتقاد البدائي مجموعة من الطقوس التي ترمي إلى التأثير في الناس والحيوانات، والأرواح المتخيلة بهدف الحصول على نتائج معينة. ويقوم السحر علىإيمان بعلاقة خارقة للطبيعة بين الإنسان والعالم المحيط به. وهناك سحر للعمل، وسحر لايقاع الضرر، وسحر لمعالجة الأمراض، الخ. وقد ظل الاعتقاد بالسحر قائما حتى الجزء الأخير من العصور الوسطى (الكيمياء القديمة). وفي زمننا الحاضر يعود السحر للظهور في نزعة العبادة السحرية



علم الاجتماع التجريبي
Empirical Sociology



أحد اتجاهات علم الاجتماع الحديث يتناول بالوصف جوانب معينة من الحياة الاجتماعية. وقد انتشر هذا الاتجاه على نطاق واسع في الولايات المتحدة الأمريكية (لوندبرغ - دود - مايو، الخ). ويمكن أن تلعب دراسة الظواهر الاجتماعية الفردية بواسطة الأبحاث الاجتماعية المحددة دورا ايجابيا فقط إذا هي قامت على أساس نظرية علمية تدرس المجتمع كوحدة تتطور طبقا للقانون. ومع ذلك فإن أنصار علم الاجتماع التجريبي يرفضون وحدة وتكامل المجتمع والقوانين الموضوعية لتطوره. وهم يرفضون التغلغل في جوهر الظواهر الاجتماعية، ويعتبرون المجتمع تجميعا آليا لظواهر اجتماعية منفصلة، يصفونها ويسجلونها فحسب، ولا يبحثون إلا في العلاقات بين العوامل المختلفة. ويقتصر منهج علم الاجتماع التجريبي على الاستخبارات واللقاءات والمعلومات الاحصائية. ويعتقد أنصاره أن هذا المنهج الكمي الخالص في البحث هو المنهج العلمي الوحيد. والسمات الأساسية لعلم الاجتماع التجريبي هي إفتقاره إلى أساس فلسفي عام، وتغاير عميق بين الدراسات الاجتماعية، مما يسفر عن خلق علوم اجتماعية مختلفة، كل منها مستقل عن الآخر (علم اجتماع حضري، علم اجتماع ريفي، علم اجتماع عائلي، علم اجتماع صناعي، علم اجتماع ادمان الخمور، علم اجتماع أخلاقي، علم اجتماع إعلامي



ميكروسوسيولوجي
Micro sociology

النظرية الوضعية التي ظهرت في الثلاثينات من هذا القرن وانتشرت في الولايات المتحدة (ج. مورينو) وألمانيا الاتحادية (ر. كونغ). ويوجد في الولايات المتحدة معهد خاص للميكروسوسيولوجيا هو معهد مورينو، وصحيفة خاصة هي صحيفة السوسيومتوي. وتستخدم الميكروسوسيولوجيا مصطلحات العلوم الطبيعية (مثل العناصر الدقيقة والالكترونات والذرات والجزيئات الخ). وينطلق المشتغلون بالميكروسوسيولوجيا – في تحليلهم للظواهر الاجتماعية – من مفاهيم البنية الدقيقة (العلاقات النفسية بين الناس، رغباتهم، وتعاطفهم ونفورهم) والبنية الكبيرة (اتحاد الناس في أي مكان معين خلال ساعات العمل والدراسة والراحة وفي الحياة اليومية في المدرسة أو الفصل الدراسي أو في ملعب الكرة أو في المسكن الخ. ويقال أن توافق أو عدم توافق كل منهما مع الأخرى تحدده درجة "التوتر الاجتماعي" فيها، واستقرار الحياة الاجتماعية. وطبقا للميكروسوسيولوجيا، يمكن تحقيق الانسجام الاجتماعي على أساس الأقيسة الخاصة، عن طريق إعادة تجميع المجتمع في الأبنية الكبيرة ("الثورة السوسيومترية") ونتيجة لهذا تقوم الوحدة بين رغبات ومشاعر الناس. إن الميكروسوسيولوجيا يوتوبيا رجعية تهدف إلى إعادة بناء المجتمع دون التأثير على أساساته الاقتصادية والسياسية، وهي بذلك تزين التناقضات الاجتماعية الحادة في المجتمع الرأسمالي في يومنا هذا.

معرفة
Knowledge
نتاج للعمل الاجتماعي والتفكير اللذين يمارسهما الناس، وتكرار مثالي في شكل لغة للعلاقات الموضوعية المحكومة بالقانون في العالم الموضوعي الذي تعتريه التغيرات. ولا يمكن فهم ماهية المعرفة دون كشف الطبيعة الاجتماعية لنشاط الإنسان العملي. فسلطان الإنسان الاجتماعي يتركز ويتبلور في المعرفة. وقد أقام هذا في تاريخ الفلسفة – الأساس لأفكار المذاهب المثالية الموضوعية عن الدلالة المكتفية ذاتيا والمتحددة ذاتيا للنتاجات المثالية لنشاط الإنسان الاجتماعي (أفلاطون، هيغل). وفي نظرية المعرفة المادية السابقة على الماركسية كانت المعرفة تفهم – على النقيض من ذلك – على أنها نتاج للجهد الادراكي للفرد، نتاج للخبرة الفردية. ولكن مثل هذه النظرة – التي تقوم على المبدأ الحواسي – لم تستطع أن تفسر حقيقة أن الإنسان يبدأ عملية الادراك ممتلكا جهازا "جاهزا" من المفاهيم والمقولات التي طورها المجتمع. إن إحدى الوظائف المباشرة للمعرفة أن تحول مفاهيم مبعثرة إلى شكل كلي، محتفظة فيها بذلك الذي يمكن نقله إلى الآخرين كأساس راسخ للفعل العملي. ومن هذه الزاوية فإن المعرفة تتعارض مح الرأي، مع الأفكار الفجة التي تعبر عن صفات الأشياء التجريبية القابلة للتغير.
نظام أبوي
Patriarchy
مستوى تاريخي في تطور النظام المشاعي البدائي في مرحلة تفككه. وقد نشأ النظام الأبوي بعد النظام الأمومي. وكانت السمة النوعية المميزة له سيطرة الرجل في الاقتصاد وفي كل طريقة الحياة في مجتمع العشيرة. ونشأ النظام الأبوي في الفترة التي أدى فيها أول تقسيم إجتماعي للعمل على نطاق واسع – أي فصل الرعي عن الزراعة – إلى التطور السريع نسبيا للقوى الانتاجية والتبادل المنظم والملكية الخاصة والعبودية. ومع تطور الرعي والزراعة بدأ الناس تدريجيا في ممارسة ملكية الماشية والعبيد، الذين كانوا يتسلمونهم مقابل الماشية. وفي ظل النظام الأبوي حل الزواج الثنائي محل الزواج الجماعي (أو زواج الزمرة) وصار الزوج يعترف به كأب للأطفال، والزوجة والأطفال ينتمون إليه بحق الملكية. كانت العائلة الأبوية – التي يصل عددها إلى مائة شخص أو أكثر – وحدة إقتصادية فوق كل شيء. وقد أدى المزيد من تطور القوى الانتاجية والملكية الخاصة والتبادل إلى انقسام العائلة الأبوية إلى عائلات صغيرة تقوم على الزواج الواحدي.
نظام أمومي
Matriarchy
الاجتماعي. وقد وُجد النظام الأمومي بين جميع الشعوب بلا استثناء. فخلال المراحل الدنيا من التطور الاجتماعي عندما كان الزواج الجماعي هو القاعدة، لم يكن معروفا من هو أبو الأطفال. فكانت الأم وحدها معروفة. ولهذا لم يكن من الممكن أن ينسب النسل إلا إلى جانب الأم وكان الاعتراف فقط بالصلة الأنثوية. وكان الاقتصاد القبلي كله في أيدي النساء. فلم يكن الصيد – وهو حرفة الرجال – يوفر وسيلة للعيش يعول عليها. وفي البداية كانت النساء عموما هن اللاتي يقمن بالعمل الزراعي المنتج. وكانت رعاية الأطفال والبيت وتوفير الزاد والعمل في الحقل والطهي، الخ، من وظائف النساء. ومع ظهور تربية الماشية بدأ دور المرأة في الهبوط. وأصبح الرجل القوة المنتجة الرئيسية في المجتمع، ومالك وسائل الانتاج والماشية وبعد ذلك مالك العبيد ومن ثم أصبح رأس الجماعة. (أنظر النظام الأبوي
استنباط
Deduction
فعل البرهنة أو الاستدلال على نتيجة (معلول) استنادا إلى اليقين والضرورة من مقدمة أو أكثر عن طريق قوانين المنطق. والنتيجة الاستنباطية هي سلسلة من القضايا، كل منها إما فرض أو قضية تنطلق مباشرة عن طريق قوانين لمنطق من قضايا سابقة في هذه السلسلة. وفي النتيجة المستنبطة تكون العلل كامنة في المقدمات، وما علينا إلا أن نستخرجها عن طريق مناهج التحليل المنطقي. وقد أضافت أبحاث مشكلات المنطق الرياضي في القرنين التاسع عشر والعشرين أحكاما للأفكار المرتبطة بالاستنباط، وأظهرت أن مفهوم الاستنباط باعتباره استنباطا من الكلي إلى الجزئي مفهوم ناقص. والمفهوم الحديث للاستنباط هو تعميم بعيد كل البعد عن التفسير الأرسطي للاستنباط القياسي (من الكلي إلى الجزئي). والاستنباط بصفة عامة يشير إلى أي استنباط أو استدلال
استنتاج
Reduction
ضرب من الاستدلال غير المباشر تكون المقدمات والنتائج فيه قضايا ذات درجة متساوية من الكلية. والمماثلة وكذلك النتائج المستمدة من اصطناع النظير هي أمثلة على الاستدلال الاستنتاجي. وتبعا لطبيعة المقدمات والنتيجة يمكن أن يكون الاستنتاج واحدا من ثلاثة أنماط : (1) استدلال من الفردي إلى الفردي ! (2) استدلال من الخاص إلى الخاص (3) استدلال من العام إلى العام.
حشد
Aggregate
يشير إلى شكل من أشكال التجمعات الإنسانية . ويمثل الحشد أبسط أنواع التجمعات الإنسانية . يتواجد الأفراد في الحشد في بقعة جغرافية بالقرب من بعضهم البعض دون شعورهم بوحدة المصالح المشتركة أو وحدة الكيان . وبذلك لا يكون بين أفراد الحشد أي نوع من التفاعل أو أي تنظيم اجتماعي , وكل ما يميزهم القرب المكاني . ولكن إذا حدث وشعر أفراد الحشد بوحدة التركيب ووجود المصالح المشتركة , فإن هذا الشعور بوحدة الكيان ووحدة الأهداف المشتركة يؤدي إلى تحول الحشد إلى شكل آخر من أشكال التجمعات الإنسانية , يطلق عليه : جمع .
تكيّف
ADAPTATION
عملية تلاؤم الفرد مع البيئة environment التي يعيش فيها وقدرته على التأثير فيها، وهى أيضا محاولات الفرد النشّطة والفعّالة التي يبذلها خلال مراحل حياته لتحقيق التّوافق والتّلاؤم والانسجام مع بيئته. وهذا التلاؤم يساعد الفرد على البقاء والنمو وأداء دوره ووظيفته الاجتماعية بصورة طبيعية. والتكيّف عملية تبادلية reciprocal process بين الفرد والبيئة التي يعيش فيها بمعنى أن الفرد يؤثّر في البيئة ويتأثر بها، ويرى كثير من الأخصائيين الاجتماعيين أن مساعدة الناس للتغلب على ضغوط الحياةlife stresses خلال مراحل نموهم المختلفة وتقوية قدراتهم التكيفّية ودعمها هو جزء أساسي من عملية التدخل والعلاج في الخدمة الاجتماعية . أ / عبدالمجيد طاش نيازي






مهارات التحليل والتفسير
ANALYZING SKILLS
بعد الانتهاء من عملية جمع البيانات والمعلومات وتنظيمها يقوم الأخصائي الاجتماعي بعملية تحليل وتركيب المعلومات والوصول إلى تشخيص مناسب، والتفسير هو عبارة عن اقتراح يتجاوز رأي العميل، أو هو وجهة نظر الأخصائي الاجتماعي ورأيه الشخصي بشأن ملاحظات العميل وأفكاره ومشاعره المرتبطة بالمشكلة. وتعتبر مهارة التفسير فرصة للعميل لكي ينظر إلى مشكلته ويفكر فيها بطريقة مختلفة، كما أن عملية التفسير تحتوي على جميع خصائص مهارات إعادة الصياغة، والتلخيص، والمواجهة، والاستجابات الانعكاسية reflection responses. أما التحليل فهو اهتمام منظم بموضوع أو مشكلة تأخذ في اعتبارها جميع العناصر المرتبطة بالموضوع والعلاقة بين هذه العناصر، وعملية التحليل ينبغي أن تنتهي بالتشخيص أو التقدير الذي يحددّ العوامل المسببة للمشكلة، ويوضّح أهمية كل عامل وإمكانية التعامل معه، ويضع الإجراءات والنشاطات اللازمة للتدخل في كل عامل. ومهارة التحليل تتضمن قيام الأخصائي الاجتماعي بالعمليات التالية: - الإشارة إلى المعلومات التي تم الحصول عليها. - تحديد جوانب النقص في تلك المعلومات. - وضع خطة لاستكمال النقص في تلك المعلومات. - القيام بعملية التقدير أو التشخيص التي تهدف إلى تحديد العوامل المسببة للمشكلة، وتحديد أساليب التدخل. أ / عبدالمجيد طاش نيازي
http://www.ejtemay.com/ms/index.php?page=4

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق